نشرت وزارة التربية والتعليم العالي في فلسطين، يوم الخميس 20 يوليو عبر مؤتمر صحفي نتائج الثانوية العامة.
وأعلنت الوزارة عبر مؤتمرها الصحفي أسماء أوائل الثانوية العامة على مستوى الفروع العملية "الأدبي، والعلمي، والشرعي، والفندقي، الصناعي والزراعي والشرعي، والاقتصاد المنزلي، والريادة والأعمال.
تعرف على الأسماء:
أسماء الأوائل على الفرع الأدبي على مستوى فلسطين
أسماء الأوائل على الفرع العلمي على مستوى فلسطين
أسماء الأوائل على الفرع الصناعي والفرع الزراعي والفرع الشرعي على مستوى فلسطين
أسماء الأوائل على الفرع الريادة والأعمال والفرع الفندقي وفرع الاقتصاد المنزلي على مستوى فلسطين
حمل ملف أسماء نتائج الثانوية العامة في فلسطين اضغط هنا
وتقدم لامتحانات الثانوية العامة هذا العام 87.817 طالبا وطالبة، في جميع أنحاء الوطن، بما يشمل المحافظات الجنوبية والشمالية بما فيها القدس والمدارس الفلسطينية بالخارج.
ويبلغ عدد طلبة الفرع الأدبي 54635، والفرع العلمي24538، والريادة والأعمال 3916، والفروع المهنية 2524، وفروع الكفاءة المهنية 962، والفرع الشرعي 1242.
تعرف أيضًا: بالاسم ورقم الجلوس.. اعرف نتيجتك في الثانوية العامة عبر موقع وكالة شهاب
وارتقى أربعة طلاب من طلبة الثانوية العامة برصاص الاحتلال، فيما اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة طلبة آخرين.
وأعلنت وزارة التربية والتعليم في فلسطين، السبت الماضي، موعد إعلان نتائج الثانوية العامة لعام 2023 وهو اليوم الخميس الموافق 20 يوليو 2023.
من جانبه، حذر المتحدث باسم الشرطة الفلسطينية العميد أيمن البطنيجي، من إطلاق النار تزامناً مع إعلان نتائج الثانوية العامة.
وأوضح العميد البطنيجي في تصريح صحفي، أن الشرطة اتخذت عددًا من التدابير والإجراءات لمنع إطلاق النار خارج إطار القانون.
ولفت إلى أن المباحث العامة ستكثف من انتشارها مع كافة عناصر الشرطة في جميع المحافظات لمتابعة تنفيذ ذلك.
من جانبها، أكدت الأجنحة العسكرية في قطاع غزة على رفع الغطاء التنظيمي عن أي عنصر يُطلق النار خارج إطار القانون، أو يقوم بتصنيع واستخدام المفرقعات الخطرة، تزامناً مع اإعلان نتائج الثانوية العامة.
جاء ذلك، خلال لقاء عقدته وحدة التنسيق الفصائلي بوزارة الداخلية والأمن الوطني بحضور مدير الوحدة العقيد محمد جلمبو مع المنسقين المركزيين للأجنحة العسكرية في غزة، في مقرها غرب مدينة غزة.
وحذر العقيد جلمبو في كلمة له، من السلوك الخاطئ بإطلاق النار، وتصنيع المفرقعات الخطرة واستخدامها في المناسبات، نظرًا لخطورتها على أرواح المواطنين، فضلًا عما تسببه من الذعر والخوف.
