حمل مكتب إعلام الأسرى سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامة وصحة النائب بالمجلس التشريعي المبعد أحمد عطون بعد تعرضة لاعتداء وحشي من قبل قوات الاحتلال لحظة اعتقاله، ما استدعى نقله للمستشفى.
بدورها قالت وزارة الأسرى والمحررين:" إن النائب المقدسي المبعد أحمد عطون لازال يقبع في مشفى (تشعاري تصيدق) بعد تدهور طرأ على وضعه الصحي بعد اعتقاله فجر أمس الخميس والإعتداء عليه من قبل جيش الاحتلال".
وأضافت أن النائب عطون يحتاج إلى عملية قسطرة قلب وفق الفحوصات الأولية التي أُجريت له.
ودعت الوزارة إلى الإفراج الفوري عنه لتلقي العلاج ومتابعته صحيا في بعيدًا عن قيود وضباط الاحتلال الذين يلازمون غرفته داخل المشفى.