عزى الاتحاد العام للجاليات الفلسطينية في أوروبا، باستشهاد الأسير القائد ناصر أبو حميد جرّاء سياسة الاهمال الطبي المتعمد "القتل البطيء".
وقال الاتحاد في بيان له، اليوم الثلاثاء، "هذه جريمة جديدة تضاف إلى سجل جرائم الاحتلال "الإسرائيلي" بحق الاسرى في السجون، حيث ارتكب وما زال يرتكب الجرائم والإعدام بحق الأسرى الفلسطينيين في السجون بداية من الشهيد عبد القادر أبو الفحم وحتى الشهيد أبو حميد".
وطالب الاتحاد الأوروبي بشكل خاص، والمجتمع الدولي عامة، بالوقوف أمام مسؤولياتهم والعمل على إطلاق سراح جميع الاسرى الفلسطينيين، خاصة المرضى منهم حفاظا على ارواحهم، وباتخاذ العقاب المناسب على هذه الجرائم التي ارتكبتها حكومة الاحتلال الإسرائيلي.