أعربت حركة "حماس" عن رفضها واستنكارها لإعلان رئيس الباراغواي عزمه إعادة نقل سفارة بلاده مرة أخرى إلى القدس المحتلة بعد أن تراجعت حكومة بلاده السابقة عن هذه الخطوة غير القانونية والمخالفة لقواعد القانون الدولي باعتبار القدس أرضاً فلسطينيةً محتلة.
ودعا الناطق باسم الحركة جهاد طه اليوم الأربعاء، الرئيس البارغواياني إلى العدول عن هذا القرار الخاطئ والظالم، وإلى عدم التماهي مع العدو الصهيوني في انتهاكه لحقوق شعبنا الفلسطيني.
ونوه طه بأن مقتضى العدل والإنصاف يتطلب العمل على إنهاء الاحتلال، ودعم حق شعبنا في الحرية وتقرير المصير.