ظهرت كواليس جديدة في الأزمة الحالية بين النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، ونادي باريس سان جيرمان. الفرنسي
وقرر باريس سان جيرمان إيقاف ميسي مدة أسبوعين عن المباريات والتدريبات، عقب سفره إلى السعودية دون الحصول على إذن النادي الفرنسي.
ووفقا لصحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، فإن "البرغوث" لم يتخذ قرار الرحيل عن سان جيرمان عقب العقوبة التي وقعت عليه، لكنه حسم موقفه برد رسمي منذ شهر.
وزعمت العديد من التقارير الفرنسية بأن ميسي لم يرد نهائيا على عرض التجديد الذي وضعه مسؤولو سان جيرمان على طاولة النجم الأرجنتيني.
ولكن كشفت "موندو ديبورتيفو", أن ميسي رفض عرض النادي الباريسي منذ شهر، عقب إقصاء سان جيرمان أمام بايرن ميونيخ من بطولة دوري أبطال أوروبا.
وأشارت إلى أن لويس كامبوس المدير الرياضي لباريس، لم يتقبل رفض ميسي للتجديد بشكل جيد، لذا لعب دورا في الضغط على الإدارة، من أجل معاقبة "البرغوث" على سفره إلى السعودية.